الخميس، 21 نوفمبر 2013

الجودة شعراً

الجودة شعراً 

شعر   عبدالمحسن بن طما
رابط اليوتيوب

الاخلاص في العمل

ضياءُ الكونِ أشرقَ فاستعدوا
وفي الأعمالِ بالإخلاصِ جدُوا
ولا تنسوا التوكلَ إن فيه
مباركة ٌ وفضل ٌ لايُعدُ


 الكايزن / التحسين المستمر

جودْ حياتَك بالمختارِ مقتدياً
وضاعفِ الجهدَ حتى تتقن العملَ 
وحسنِ المخرجَ المأمول في دأبٍ 
ترضي بإنتاجك الأفراد والدولَ


 جودة الإبداع 
الرسالة والرؤية

نحنُ لقولِ مليكِ العُربِ نمتثلُ  
 بهمةٍ في سماءِ المجدِ تنتقلُ
و جدةُ الخيرِ تقفو مايشرُ لهُ
   وبالتميز في الإنجازِ تحتفلُ
وهذه جودةُ الابداعِ تدفعنا
ومبتغاها إلى هامِ العلى نصلُ
لنا رسالةُ فخرٍ وفقَ رؤيتنا
   وقيمةٌ بكلامِ اللهِ تكتملُ

الجودة في إرثنا 
اذا مااجدنا دورنا في حياتنا
ستسمو بنا ارواحنا في المراتب
وفي ارثنا لن يبلغ المجد من بنى
على الوهم آمالا تفي بالمآرب

تجويد العمل
تدعو الإله وما في القلب من وجلٍ
ولا اجتهادٍ و لاتجويدِ للعملِ
وترتجي أن  تحوز النفسُ مأربَها 
فذاكَ تالله حقٌ قِمةُ الدجلِ


 دائرة ديمنغ 

خطط و فكر و نفذ ماتخططه
فالرأي يبقى بلا تنفيذ كالعدم 
وافحص وحسن فروضا كنت راسمها
فجودة الصنع دوما مطلب الأمم


مخطط  باريتو 

ثمانون من انتاجنا في حياتنا
يؤثر فيها فعل عشرين عنصرًا
فمجهود عشرين وان قيل قلة 
تراه على الانتاج شيئا مؤثرًا

5s
صنف و رتب ونظف ثم في عجل
ابدأ بتوحيد اشتاتا وثبتها


        الريادة 

قد سادَ أجدادُنا الدُنيا بِدِينِهمُ 
وأوقدوا شمعة ً للعلمِ والأدبِ 
ساروا رجالاً وركباناً بمَنْهَجِهم 
تقودهم رايةٌ تعلو على الرُتَبِ 
فأيقظوا الكونَ وارتفعتْ منائرُهُ 
حتى أناروا ظلامَ العَالَمِ الخَرِبِ


بوكا يوكا Poka yoka
العاملُ الفذِ يسعى في مهمتهِ
وعقله دائماً لايتركُ الخططا
وإن بدى بعد ذاكِ الجهدُ من خللٍ
فخلفُهُ نظمٌ لا تقبلُ الخطأ


مسببات الهدر

الهدرُ معولُ هدمٍ في مناشطنا
أسبابه
 بين أفرادٍ وآلاتِ
فالفرد والآلة الصماء يتبعها
هدرُ الموادِ وهدرٌ في المعداتِ

 التميز

إذا قدمتَ نفسَكَ في مَجالٍ
فَسرْ بعزيمةٍٍ تُنشيء طموحا
 فإن تَميزَ الأعْمالِ دوماً
يُولدُ منتجاً يبني صُروحا



التجويد في الشكر
إنَّا على منهجٍ في الشكرِ مبدأهُ:-
{ لَا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ) 

0 التعليقات:

إرسال تعليق